فالانسان من خلال اشتراكه واندماجه في شتى مظاهر الحياة حوله ، يحقق وحدة الذات وهذه الذات في نشاط دائم، نابع من الداخل أطلق عليه فروبل اسم النشاط الذاتي ، ويعرف هذا الاخير ، بأنه النشاط الذي تسيطر عليه دوافع الفرد النابعة ، من ميوله الخاصة . لذافان الفرد لايستجيب الا لنداء القوى لمفروضة عليه من الخارج، ولا يعني ذلك أن الطفل لايستجيب الالنداء القوى التي يشعر بها النابعة من أعماق نفسه، ولايلبي القوى المفروضة من الخارج ولا يعني ذلك، أن الطفل لايرغب في الاندماج في الحياة المحيطة به أو المساهمة فيها ، بل على العكس من ذلك تكون نقطة
فالانسان من خلال اشتراكه واندماجه في شتى مظاهر الحياة حوله ، يحقق وحدة الذات وهذه الذات في نشاط دائم، نابع من الداخل أطلق عليه فروبل اسم النشاط الذاتي ، ويعرف هذا الاخير ، بأنه النشاط الذي تسيطر عليه دوافع الفرد النابعة ، من ميوله الخاصة . لذافان الفرد لايستجيب الا لنداء القوى لمفروضة عليه من الخارج، ولا يعني ذلك أن الطفل لايستجيب الالنداء القوى التي يشعر بها النابعة من أعماق نفسه، ولايلبي القوى المفروضة من الخارج ولا يعني ذلك، أن الطفل لايرغب في الاندماج في الحياة المحيطة به أو المساهمة فيها ، بل على العكس من ذلك تكون نقطة
اترك تعليقا