ادوارد سيجان التي تأثرت بها مارغوريت ماكميلان من قبلها في تربية ضعاف العقول، واستخدمت ماريا مونتيسوري من الوسائل التعليمية الحسية وقد نجحت في ذلك، مع الاطفال العاديين ، وصادفت نفس النجاح مما دفعها الى تطوير وسائلها وتعميمهاعلى الروضات التي أنشأتها في الاحياء الفقيرة في روما ، وأبرز مايميز ، فلسفتها التربوية احترامها للنزعة ، الاستقلالية للطفل ومطالبتها للمعلمة أو المرشدة بالاتتدخل في عملية التعلم الذاتي لكل طفل .
ادوارد سيجان التي تأثرت بها مارغوريت ماكميلان من قبلها في تربية ضعاف العقول، واستخدمت ماريا مونتيسوري من الوسائل التعليمية الحسية وقد نجحت في ذلك، مع الاطفال العاديين ، وصادفت نفس النجاح مما دفعها الى تطوير وسائلها وتعميمهاعلى الروضات التي أنشأتها في الاحياء الفقيرة في روما ، وأبرز مايميز ، فلسفتها التربوية احترامها للنزعة ، الاستقلالية للطفل ومطالبتها للمعلمة أو المرشدة بالاتتدخل في عملية التعلم الذاتي لكل طفل .
اترك تعليقا